هذه القصه ليست خياليه
ولا هى سرد كاتب
ولا حروف مرسله
هذه القصه حدثت بالفعل
والشخص الذى تعرض لهذه الخبرة لا يزال على قيد الحياة
أنه بأختصار
أنا
بالفعل أنا من تعرض لهذه الخبرة
فى البدايه أنا تستهوينى هذه الأمور ولا أزال أقرأ كل ما يقع فى يدى من غرائب
بل أنى أمارس الأشراف فى عدد من المواقع
ولا سيما قسم ما وراء الطبيعه
إليكم الحدث كما حدث
ولكم التفسير فى النهايه
ولا هى سرد كاتب
ولا حروف مرسله
هذه القصه حدثت بالفعل
والشخص الذى تعرض لهذه الخبرة لا يزال على قيد الحياة
أنه بأختصار
أنا
بالفعل أنا من تعرض لهذه الخبرة
فى البدايه أنا تستهوينى هذه الأمور ولا أزال أقرأ كل ما يقع فى يدى من غرائب
بل أنى أمارس الأشراف فى عدد من المواقع
ولا سيما قسم ما وراء الطبيعه
إليكم الحدث كما حدث
ولكم التفسير فى النهايه
فجأة وبدون مقدمات وجدتنى قلقا
أشعر بتوتر غير مبرر
توتر حاد جدا يؤثر على أعصاب جسدى حتى صارت أطلاافى ترتعش
كنت فى شقتنا
والدى عاد من عمله ودخل ليستريح
والدتى تعد الطعام
أنا أذهب وأعود داخل الشقه من غرفه لغرفه
ومن بهو لنافذه
ولا أدرى ماهيه هذا الشعور
شعور بأقتراب الخطر ولكنى أجهل موعده ولا ماهيته
الوقت يمر بطيئا والشعور يزداد
فجأة وبدون سابق إنذار
وجدتنى أفتح باب الشقه وأندفع نحو الشقه المواجهة
الشقه ملكا لصاحبه العقار كله والذى نسكن فيه
ووضعت أصبعى على جرس الباب بدون أنقطاع
فتحت لى الخادمه وهى تصرخ لماذا تضغط على الباب بهذه الطريقه
وقالت شيئا عن أن حفيد صاحبه الشقه غفى للتو ولا تريد إيقاظه
الطفل أتعبها جدا حتى نام بعد أن صار يبكى بلا أنقطاع لفترة طويله
دفعتها بيدى وأقتحمت غرفه جانبيه فإذا بالطفل نائم كملاك صغيرهرعت نحو فراش الطفل وحملته على يدى
والخادمه تصرخ كى أتركه
وزاد صراخها عندما خرجت خارج الغرفه
*****
ما أن خرجت حتى تهاوى سقف الغرفه
وفوق الفراش تماما
وما أن بدأنا نفيق من الصدمه ألا وأجهشت الخادمه بالبكاء
وأزداد تشبثى بالطفل الصغير
ووقفت جدة الطفل مذهوله مما حدث
أعند أحدكم تفسير لما حدث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق